عمليات المبيعات أو Sals Process ، هي بكل بساطة الخطوات التي تتبعها للتعامل مع كل فرصة بيعية
سواء كانت المسميات تختلف أو تستخدم رموز أو أرقام ، لكن الاساس واحد ، و ما اشاركه معكم هو الأساس، تعرف على الأساس ثم طورها كما تريد، لكن بدون أساس فهذا بداية المشكلات
وصلات مهمة
التوظيف مثل أي عملية ادارية أخرى يجب ان نقوم بها بالطريقة الصحيحة لتحقيق المخرجات الي نريدها، و الموضوع حساس جدا خصوصا في المبيعات، لأن مخرجات المبيعات لها أثر مباشر و غير مباشر على صحة و نجاح المنظمة، و السبب بديهيا لانها هي القسم الوحي المسؤول عن تأمين مداخيل مبيعات
اليوم في حلقة بودكاست جنبيات بشارك معكم نصائح مهمة حول التوظيف في المبيعات
AJMCC و ادعوك انك تتطلع على مركز أنور جنبي للاستشارات بالوصلة هنا
لكل منا قصة نجاح ينبغي عليه أن يشاركه مع من حوله، قصة كافح فيها و بلغ نجاح مميز، فلو شارك كل منا قصته لانتشر الالهام من حولنا، بدل ان نستسلم لقصص المسوقين في السوشيال ميديا و التي توهمك كثيرا بأن النجاح سهل فقط اذا اشتريت دورته او كتابه او ورشته، السوم نشارك معكم قصة نجاح نجمين من نجوم المبيعات، بدأوا و حققوا و بلغوا، و لأن قصصهم و تجربتهم ملهمه اردت الا تمر مرور الكرام و دون ان يعرف عنها أحد، لتلهمك لبناء قصة نجاحك الخاصة بك، فلننطلق في حلقة اليوم و قصص نجاح فاطمة و محمد في عالم المبيعات.
وصلات مهمة:
نعم ... لطالما تغنى خبراء تطوير الذات بالمثابرة، و المؤثرين شدو على يدكم على الاستمرارية، لكن لا اذكر ان مر علي من يقول لي ان علي أن استسلم، الاستسلام هو قرار عليك اتخاذه في وقت ما و يكون ضروري جدا، و الا ستستمر في خسارة وقتك و مواردك
في المبيعات نحن نلعب ضد الوقت ، نعم نحن في سباق ضد الساعة ، الوقت يمضي و علينا أن نجعل كل دقيقة لها معنى و يخدم قيمة المنظمة و هدفها.
اليوم و في حلقة 151 سنتطرق الى هذا الموضوع و مواضيع فرعية أخرى مهمة ذات علاقة، اسمع للحلقة لآخر دقيقة لأنها مهمة حجا و ستستخدم مصلحتك.
في حلقة هذا الأسبوع نلتقي مع المبدع هشام الخشن مرة أخرى و نشمر عن أكمامنا و ندخل عالم المالية و كيف نستخدمها لنقود مبيعاتنا
من تجربتي بالمبيعات لسنوات، استطيع أن أقول أننا نحن البائعين و حتى لو نثق أن المالية لها أهمية كبيرة في نجاحنا بالمبيعات، الا أن المواضيع المالية ليست من المواضيع التي نحب أن نضع قدمنا فيها، ليس إلا لأنها عالم مختلف عن عالم المبيعات، و أيضا لأن فيها وجع رأس كثير ان صح التعبير.
لكن اليوم و بمساندة المبدع هشام، سيأخذ بيدك في هذه الحلقة لنكشف بعض المفاهيم الهامة التي ستسهل علينا رؤية أهمية المالية لنجاح المبيعات جليا.
تسريح الموظفين شر لابد منه أحيانا ، و بما اني مؤمن و عليك أنت أيضا أن تؤمن أن لا وجدود للامان الوظيفي المطلق، لذا علينا ان نكتشف ما علينا فعله لنتكيف مع التحديات الاقتصادية القادمة و كيف نتجنب أن نفقد وظائفنا بقدر الامكان
تسريح الموظفين شر لابد منه أحيانا ، و بما اني مؤمن و عليك أنت أيضا أن تؤمن أن لا وجدود للامان الوظيفي المطلق، لذا علينا ان نكتشف ما علينا فعله لنتكيف مع التحديات الاقتصادية القادمة و كيف نتجنب أن نفقد وظائفنا بقدر الامكان
مهارات مدير المبيعات أهميتها تتعدى إدارة الفريق و إبقاء الأعمال تسير بسلاسة، لهذا كثير من فرق المبيعات تترنح في أدائها فقط لأن مديرها يحتاج أن يطور نفسه. فان كنت مديرا و تريد أن تتطور ببعض الأفكار الجديدة التي سأشاركها معك في حلقة اليوم. أو أنك وضعت عينك على خطوتك الوظيفية القادمة. فاستمع للحلقة ففيها الكثير من القيمة لمبيعات أكثر و مسار وظيفي أقوى.
اليوم بشارك معك كيف يمكنك تطوير نفسك لتصبح مدير مبيعات ناجح
الكساد ما هو الا وضعية انكماش للاقتصاد، و هو أمر محتم في لعبة عجلة الاقتصاد، اليوم بنكتشف كيف ممكن نتكيف و نؤمن نمو مبيعاتنا حتى في حال وقوع كساد
يمكنك التواصل معنا على مركز أنور جنبي للاستشارات الادارية لمساعدتك لبناء مبيعات قوية و تدريب فريقك
هل وجدت نفسك مغمور بمهام كثيرة، و تسألك نفسك ، هل هذا طبيعي؟ ، اذا لماذا لا أرى نتائج؟ ، لماذا لا أتقدم ، اذا مر عليك هذا الموقف فلا تقلق ، لأننا كلنا سبقناك في هذا ، و ليست نهاية الطريق بالنسبة لك أيضا ، و هذا خبر ممتاز ، لأن كل ما عليك هو تقوية مهاراتك في التحكم في وقتك ، و تزيد كفاءتك الإنتاجية، و أمورك بالتمام ، اسمع الحلقة و شاركني استفسارات لا تنسى تسجل في القائمة البريدية حتى لا تفوتك الورشتين التدريبية المجانية في الأيام القادمةhttps://anwar-a7e0b.gr8.com/
ما رأيك انك تقدر تبيع أي شيء لأي أحد حتى لو ما عندك خبرة بالمبيعات، بشارك معك 9 مفاتيح هامة جدا لتدخل لعالم النجاح في المبيعات
المبيعات لا تتعلق بالإغلاق فقط، التجهيز دائما مهم، و يتعلق الأمر بكيفية البداية وإضافة القيمة والتواصل مع التحديات الحقيقية لعملائك، في هذه الحلقة ، أشارك بعض النصائح القوية حول إعداد نفسك للنجاح في كل مكالمة مبيعات.
ريادة الأعمال هي ضبط ذهني و اطار عمل أكثر من اي شيء آخر، و مع أن هذا المصطلح تم استهلاكه من الكثيرين لخلق فرص تدريب و استشارات و كوتشنق، فظهر لدينا استشاري ريادة، و خبير ريادة أعمال، و كوتش و مدرب الخ، يذكرني كثيرا بالموجة حول السعادة و ظهور مدربين و استشاريين و سفراء السعادة!، عموما الريادة أكبر من هذا كله، و اليوم مع الضيفة اسراء مريم نضع النقاط على الحروف، لتعرف ما ينتظرك خلف باب الريادة، متمنا لك اوقاتا ماتعة و مفيدة.
بيئة العمل أيا كان نوعها او موقعها مكونة من وحدات صغيرة، بينما هذه الوحدات مثل الطاقم الاداري و الموظفين و النظام نفسه هي ما تكون كل منظمة، سعيد أن اليوم بنتطرق لما يربط هذه الوحدات كلها و يخلق بيئة نجاح مستدام، موضوعنا اليوم يتمحور حول الحافزية، سنتطرق لهذا الموضوع من منظور مختلف و كيف يمكننا أن نؤمن أساسات مهمة لنجاح سريع و مستدام مع الضيفة المبدعة آلاء الإمام.
لمعلومات أكثر تفضل بزيارة صفحة الحلقة
التسويف عدوة التطور على الصعيد الشخصي و المهني، و كثيرين من متخصصي تطوير الذات يتطرقون لموضوع تجنب التسويف و أضراره، لكن لا يتطرقون بعمق عن كيفية التعامل مع هذه العادة و تجنبها، اليوم سنكتشف اكثر عن هذا الموضوع و نضع النقاط على الحروف، سنكتشف معا كيف نهزم عادة التسويف؟
اذا وجدت الحلقة مفيدة، انشرها لثلاث من معارفك
متلازمة المحتال ممكن أن تصيب أي كان. و هي متلازمة قد تضعك في محبس و يمنعك عن التقدم و النمو. لكن لها حل فهي ليست نهاية الحياة. وكما أقول دائما ان النجاح بالمبيعات مبني على فكرة أن نكون قد ضبطنا نفسنا ذهنيا لأداء عالي. أما ان لم نفعل ذلك فهي أمواج عاتية ستضربنا يمنى و يسرى و غالبا سنحيد عن دربنا الذي نبتغيه.
لمشاهدة الفيديو يمكنك متابعة قناتي على اليوتيوب بالوصلة هنا
لا يخفى على أحد أهمة أن ننمي شبكة معارفنا المهنية، لكن هناك الكثيرين يتجاهلونها أو تناسوها، و اليوم نتطرق و بشكل سلس لظاهرة تجاهل هذه الفرص التي تصل من حولنا و لا نغتنمها، ولم علينا ان نجعلها مهمة من مهماتنا اليومية نعمل عليها و نتطور
اعمل متابعة لقناتي على اليوتيوب
و لقاء جديد في الحلقة 137 من بودكاست جنبيات، و نتطرق الى مهام مدير المبيعات، الكل يشوف هالشخص يركض هان و هناك، لكن الأدوار متغيره و المهام مختلفة، فماذا يعمل حقيقة، لأن اذا عرف السبب بطل العجب، و اذا فهمنا ما مسؤولياته حنعرف كيف نتعامل معاه
الحلقة ملهمة في الموضوع و أول مرة أتكلم عنه فلا يفوتك
اللعبة السياسية في بيئات العمل بائت ظاهرة لا يمكن انكارها، و للأسف التغيرات الأخيرة في المنظمات بسبب كورونا او اعادة الهيكلة أو تقليل مصاريف نتج عنها تغيرات غير رشيدة لتسليم ادارات لغير أهلها، مما نتج استفحال هذه الظاهرة حتى عانى منها الكثيرين، اليوم حنكتشف ما هي هذه الظاهرة و كيف نتعامل معها ونتجنب أثرها علينا كأفراد و على منجزاتنا و على أعمالنا و مبيعاتنا
وصلات مهمة
تواصل معي لأي استفسارات أو اقتراحات
أحجز نسختك من كتابي فلسفتي في المبيعات
هناك تكتيكات كثيرة علينا استعمالها لترسيه صفقاتنا البيعية كل يوم و منها استخدام الاسئلة، و قد تظن بادئ الأمر أن استخدام الاسئلة أمر عادي جدا، و لا يحتاج الكثير من التفصيل فيها، لكن أؤكد لك أن لوضع خلاف ذلك، فالاسئلة من أكثر الاسلحة فاعلية التي يمكنك استخدامها في صالك، و بما أنك تتعامل مع عنصر بشري غالبا كطرف ثاني في عملية التواصل، فعليك الأخذ بالكثير من الاعتبارات حتى لا تخسر الصفقة.
نموذج متخيل لأحد عملائك يعبر عن خصائص شريحة من جمهورك المستهدف ويبين أنماط سلوكهم ودوافعهم إلى الشراء، ويبنى هذا التمثيل على البيانات والمعلومات التي يمكنك الحصول عليها من عملائك الحاليين أو الذين تريد استهدافهم في المستقبل.
تساعد شخصية العميل المسوقين في نسج رسائل تسويقية تخاطب جمهورهم الحالي (والمحتمل) دون غيره، عبر الفهم الدقيق لاحتياجات الجمهور المستهدف والتعرف على دوافعهم إلى الشراء. ولا تتوقف فائدتها على التسويق فقط، إنما تشمل كل جوانب تطوير الأعمال بما يساعد الشركات على تطوير منتجاتهم/خدماتهم، لتلبي احتياجات العملاء المستهدفين وتمنحهم أفضل تجربة استخدام يمكن أن يحصلوا عليها.
كل ما علينا فعلا أن نقوم به و بشكل أساسي في علمية المبيعات أن نحدد لماذا فعليا علينا ان نتكلم مع عميل معين، و لماذا عليه أن يسمع لنا، فهم السبب هو نصف حل المشكلة، و الى أن تصل لقرار الشراء فأنت في مشكلة و كذلك عميلك، لأنه لم يحقق حل للمشكلة أو لم يحقق فرصة النمو، و الى أن يوافق على حلك المعروض، فهو في مشكلة، و هنا ياتي دورك كاستشاري لعميلك، أن ترافقه خلال رحلة تطوير العلاقة، و تصل به الى قرار الشراء، و هذه هي روح المبيعات فعليا
اليوم موضوعنا شيق و هام جدا جدا جدا
سنتطرق في حلقة اليوم عن التأهيل للفرص البيعية، حيث ان مشكلة التأهيل و جودة هذه العملية هي مشكلة أزلية، يتجاهلها أغلب المنظمات، ثم يعانون في أداء فرق مبيعاتهم و أرقامهم المحققة، مما يؤثر بآخر المطاف على نمو أعمالهم و فقدهم لحصتهم السوقية، سنتطرق لأطاري عمل يمكننا اتباعها لتأهيل الفرص البيعية، مما سيضيف فرص نجاح أكبر على مبيعاتنا، لنكتشف الحلقة معا
اذا فاتتك الحلقة رقم #129 ، فاكتشف موضوع الحلقة ولا يفوتك المحتوى القيم إستمع للحلقة
أهلا و سهلا
عدنا من جديد بعد تقفيل الشهر "مارس" و الربع الأول لعام 2022، كانت أيام فائته عصيبة و عدّت و الحمدلله، اليوم بنرجع لكم و الشكر لله ثم للأخ فراس نبيل، سأل عني و أشعل الحماس أن أنفض الغبار و أخرج المايك لألقاكم بأول حلقة رمضانية، شكرا نبيل على الالهام
اليوم بما أننا بنسجل أول حلقة رمضانية، فحبيت تكون خاصة تتناول الأداء في رمضان، و أعكس لكم بعض النصائح المحورية للمبيعات في هذا الوقت من السنة
ولا تنسوا تعملوا الدعم الجميل بمتابعة على السوشيال الميديا، و اذا الحلقة اعجبتك فضلا أعد النشر
هل استمعت لحلقة "الي عن التعامل مع اعتراضات العميل كما الناجحين"، اذا لم تستمع لها فلا تفوتك، نصيحة مني
لا تنسوا تتابعوني على حسابي بتويتر و حسابي على الانسقرام، يشرفني وجودك في عالمي بالسوشيال ميديا
الادارة علم و فن، لكن يكثر من يركز على العلم و المعرفة و يتجاهل جزء الفن، لهذا الادارة هي مهارة عالية المستوى لأنها تؤثر على الموظفين و حياتهم و على مخرجات المنظمة و أهدافها، بناء فريق من أهم المهارات التي على الاداري التمرس فيها و التمكن منها
اليوم بنكتشف كيف ممكن نبني فريق عمل مبيعات مميز
استمع للبودكاست على منصتك المفضلة
https://janbi.me/janbyatpodcast/myhyperurl/