نواجه تحدي من وقت لآخر في التعامل مع اعتراضات العميل، الاعتراضات هنا نعني بها تلك المفاهيم التي قد تقف حجر عثرة أمام تقدمنا في Process المبيعات، لأن مفتاح النجاح هو الحفاظ على السرعة و الفعالية في التقدم في تلك الـ Process، فماذا علينا ان نفعل فعليا؟ و ماهو الـ Framing و الـ Reframing
بالأمس التقيت في "لقاء الخبراء" بالملهم الدكتور معتز سوبجاكي و كوكبة من الخبراء للنقاش و تشارك الأفكار، كانت فرصة جميلة لتوسيع شبكة المعارف الاحترافية مع الحضور و الحاضرات، كانت تجربة جميلة و ممتعة و تعلمت منها الكثير، شكر جزيل للاستاذ هشام الخشن الخبير و المدرب في أعمال المنشآت الصغيرة و المتوسطة على التنظيم و التنسيق الرائع.
يمكنكم تحميل ملف محاور اللقاء من الوصلة التالية
http://janbi.me/6293/
الفيديو أحد أنواع المحتوى و مقارنة بالنصوص و الصور هو الأكثر استهلاكا على الانترنت بنسة 75%، اذا الحقيقة أن الفيديو أسهل في الاستهلاك، فكيف يمكننا أن نستغل هذه الحقائق في عمليات المبيعات، و كيف فتح الباب كورونا لنا أن ندخل من هذا الباب من أوسع أبوابه، و كيف يمكننا انشاء محتوى فيديو جذاب، سنتحدث عن كل هذا و غيره على بودكاست اليوم الحلقة 93
ما تكلمنا عنه اليوم في هذه الحلقة:
مع تطور مكنة و عجلة المبيعات و دخول العالم الافتراضي من أوسع أبوابه و كل الشكر لكوفيد، غالب العملاء حقيقة لا يريد مقابلة أحد شخصيا التزاما بالبعد الاجتماعي، و الحقيقة أن المنفذ الآن هو استغلال وسائل التواصل الاجتماعي مثل لنكدان و تويتر أو حتى فيسبوك، و أيضا أدوات الاجتماعات الافتراضية مثل زووم و قووقل ميتس و تيمز و غيرها، تذكر أن المبيعات مفتاحها في مقابلة العملاء أولا و آخرا، وان لم تقابلهم شخصيا فعليك ملئ الفراغ بلقاء افتراضي، اليوم سنتحدث عن كيف نستخدم لنكدان لعمل اجتماعات مع العميل، قد يون عندك مئات أو آلاف في شبكة معارفك في لنكدان، لكن لم تتحدث معهم أبدا، أو انك تراسل باستمرار لطلب التواصل أو عمل لقاءات دون جدوى، لنكتشف معا كيف يمكننا ان نطور نفسنا في استخدام لنكدان في اجتماعات المبيعات
كورونا وضعت تحدياتها على أرض الأعمال و المشاريع، و وضعت المنظمات في تحديات كبرى في تأمين تدفقاتها المالية، فكما نعلم فكانت المنظمات قد توسعت ما قبل كورونا و بمرور سنين طويلة، لكن كورونا كواقعة حدثت بين ليلة و ضحاها باتت سندان على الطلب و على تقدم المشاريع و على الانفاق الحكومي و انفاق الشركات الكبار على مشاريعها، و كذلك على الأمان الوظيفي لما لا يقل عن 40% من القوى العاملة، المبيعات بطبيعة الحال في الخط الأمامي و يواجه تحديات لم يعهدها، سنتطرق اليوم لمحاور عديدة، منها وضع الاقتصاد العام في المنطقة، و ممارسات المنظمات الخاطئة التي تدفع ثمناه اليوم، و كيف نخرج منها بتمكين المبيعات