احتفلت السعودية بعيد ملادها التسعين الاسبوع الماضي و اللذي يوافق 23 سبتمبر، و امتدت الاحتفالات و الفعاليات المصاحبة للايام التابعة الى نهاية عطلة نهاية الاسبوع، و عشنا أيام جميلة نحضر الفعاليات المختلفة في المملكة العربية السعودية مواطنين و وافدين، لك هل نرتضي أن يمر اليوم الوطني هكذا دون أخذ خطوات و نشاطات أكثر لنعبر عن حبنا لهذا الوطن المعطاء في هذا اليوم الجميل؟، في بودكاست اليوم نتطرق الى هذا المحور
بمناسبة اليوم العالمي للبودكاست يوم 30 سبتمبر
ندعوكم لحضور ويبينار "عالم_البودكاست" برعاية قروب PODx و تقديم أنور جنبي من بودكاست #جنبيات
من المشاركين في الويبينار؟
- جميل كتبي من بودكاست "#SciDose"
- فوزي محسون من بودكاست "#هاوس_زوفي"
- جاسم حسن من بودكاست "#ما_قل_و_دل" .
- أما أخيرا و ليس آخرا عمار صبان من بودكاست "#مستدفر"
على أن يتم إرسال رابط #Zoom على بريدكم الالكتروني المسجل يوم الفعالية
يقام #الويبينار يوم الأربعاء الموافق 30 سبتمبر 2020م من الساعة الثامنة مساءاً وحتى الساعة العاشرة و نصف مساءاً
وصلة التسجيل
https://forms.gle/95yoszS8NxL4Ezbh7
للعميل اعتراضات مهمة و علينا فهمها و التعامل معها أولا بأول، لكن سنكتشف معا ما هي ماهية تلك الاعتراضات و أفضل طريقة للتعامل معها
ألق نظرة على هذا التسلسل الهرمي كهرم ، مع التأكد من أن المستوى الأساسي والنتائج في الأعلى، يحتاج فريقك إلى العمل من أسفل إلى أعلى ، بدءًا من اليقين والاعتراف والفريق قبل الانتقال بنجاح إلى الاستراتيجية والنتائج، يعتمد كل مستوى من مستويات الهرم على المستوى السابق: إذا كان أعضاء فريقك غير متأكدين من أدوارهم ومسؤولياتهم داخل الفريق ، أو إذا شعروا أن وظيفتهم معرضة للخطر ، فقد يفقدون الثقة في أي اعتراف قادم منك. ومع ذلك ، إذا شعروا باليقين بشأن ما هو متوقع منهم وعرفوا أن وظيفتهم مضمونة نسبيًا ، فمن المرجح أن يستجيبوا بشكل إيجابي للاعتراف من نهايتك، بمجرد أن يشعروا بالأمان والاعتراف ، سيكونون مستعدين للعمل بشكل فعال كفريق واحد، يجب أن يركزوا على الإستراتيجية، العمل على الاستراتيجيات بطريقة فعالة كفريق واحد سيقودهم إلى النتائج المرجوة.
يرتكب العديد من القادة والمنظمات خطأ البدء من تحديد الإستراتيجية ثم يتساءلون لماذا لا يبدو أنهم يحققون النتائج التي يريدونها.
العملاء هل يعرفون ما يريدون؟، أم يبحثون عن حل لمشكلة يعانون منها؟، و ما دورنا في كل هذا كمبيعات؟، اجابات كل هذه الاسئلة في الحلقة اليوم
ننهض و ننطلق، أغلبنا يبدأ يومه بنشاطات لاحقة و ليس استباقية ، يعني ينخفض فيها التخطيط ، نذهب للعمل و ننتظر ما يلقى علينا من مهام ، و هذا ليس أفضل طريقة للحياة و الانتاجية، علينا السيطرة على يومنا و اليوم سنكتشف معا كيف نجعل من يومنا أكثر نجاحا